لا توجد منهجية ثابتة للتعامل مع كل حالات #اضطراب_طيف_التوحد بل يجب اتباع طرقًا متنوعة للتكييفات والتعديات الملائمة لكل فئة
من فئات الإعاقة للوصول للمنهج العام
وفيما يلي مجموعة من الحقائق والنصائح للتعامل مع أطفال اضطراب طيف التوحد
تظهر اضطرابات طيف التوحد في مرحلة الطفولة، غير أنها تميل إلى الاستمرار في فترة المراهقة وسن البلوغ.
يمكن للتدخلات النفسية والاجتماعية المسندة بالبيّنات مثل أنشطة معالجة السلوك، أن تحد من المصاعب المصادفة في التواصل والسلوك الاجتماعي، تأثيرًا إيجابيًّا في العافية ونوعية الحياة.
نهدف في #أكاديمية_شمعة_للتدريب إلى تطوير الفهم والدراية بالنظريات والحقائق المتعلقة باضطرابات التوحد، والأفكار الأساسية التي يقوم عليها علم اضطرابات التوحد، علاقته بالتخصصات الأخرى
#أطفال #اضطراب_طيف_التوحد يحتاجون #تأهيل كي يستطيعون التأقلم والتعامل داخل المجتمع من عدة مجالات و مهارات تختلف من طفل إلى آخر حسب احتياجات ونقاط الضعف التي نبدا بتنميتها و أفضل #تدريب يأتي في #التدخل_المبكر.
درجة التكامل والتعاون بين الآباء والمشرفين على رعاية طفل التوحد هي التي تحدد درجة الارتقاء والنمو لسلوك هذا الطفل فلابد من أن يتعلم الأب والأم من المشرفين على تدريب و#تأهيل هؤلاء الأطفال بشكل صحيح، مع إتباع الإرشادات السليمة للتعامل مع الطفل بالمنزل.
يجب العمل على تعليم طفل اضطراب التوحد الاستجابة السريعة لأوامر النهي، حيث أن الطفل المصاب بـ«التوحد» يكون إحساسه بالخطر ضعيف وقد يؤذي نفسه بدون أن يدرك.
الطفل المصاب بـ«التوحد» يتعلم أسرع عند استخدام مهارات اللمس والحركة، لذلك يُنصح أن نطلب منه أن يقوم بتنفيذ المهام البسيطة بنفسه.
أي تعليم أو تدريب يقدم إلى الطفل من خلال استخدام العنف يواجهه الطفل بديهيا بالرفض والنفور والكراهية والمقاومة، بل ويخلق مشكلات نفسية و سلوكية أعمق وأخطر بكثير.
يشعر الأطفال المصابون التوحد بمزيد من الراحة عندما يكون لديهم روتين بمعالم واضحة ، وحد أدنى من التغيير أو التبديل عن جدولهم الزمني المتوقع. تأكد من أن بيئة التعلم وخطط الدروس منظمة بطريقة تخبر الطلاب والمعلمين بما يجب القيام به ، وكم من الوقت أو إلى أي مدى ، ومتى يجب القيام به
حتى عندما تستخدم لغة مباشرة ، قد لا يتمكن الطفل المصاب بالتوحد من الاستيعاب مباشرة أو الاستجابة على الفور. امنحهم مزيدًا من الوقت لاستيعاب ما قلته ، ومعالجته بالوتيرة التي تناسبهم.